تبادلت انا واخي زوجاتنا في ليله لا تنسى

ملاحظة يمكنك مشاهدة الفيديو في الاسفل 


بدأت قصتي في ليلة عرسي وعند نهايتها بالتحديد ففي عادتنا عند نهاية كل حفل زفاف يصطف أهل العريس قرب العروسين لالتقاط الصور التذكاريه وعند قيام أهل عريسي بذلك وعندما اجتمع خلفنا أهل عريسي بالصدفه ومن غير قصد وقف خلفي اخو زوجي واسمه سامي هو وزوجته دلال وكانو قريبين جدا منى ومن غير قصد قمت بإرجاع يدي للخلف لا صلح الفستان فاصطدمت بزب سامي وكان منتصبا انتصابا كاملا وكان أول زب المسه بحياتي فشعرت بشعور غريب وأحسست اني سأفعل المستحيل من أجل لمسه مرة أخرى والإمساك به فنظرت نظره خاطفه لزوجي ياسر ثم قلت في نفسي أنها مجرد صدفه ولا يجب أن اهتم للموضوع .وعند انتهاء كل شيء ووصلنا للبيت بدأ ملمس أول زب الميه بحياتي لم تفارق خيالي وقلت سوف أمسك برب ياسر وافعل به ما أشاء وسوف انسى موضع اخو زوجي الذي لم أكن أعرف اسمه بعد وبعد أن تناولنا العشاء وجائت اللحظه الحاسمه وخلع ياسر عني ثيابي وخلع هو ثيابه وكان ياسر قد تطفئ كل الأنوار سوى نور ضعيف بالكاد ترى الأشياء وبعد أن قام بسمي إليه ونحن واقفين ورقصنا قليلا على موسيقى هادئه ووضع فمه على فمي وادخل لسانه داخل فمي قام بمداعبة صدري وانا بدأت اتاوه واسترخي بين ذراعيه انزل يده ووضعها على كسي فشعرت بلذه ليس لها مثيل ولكن كل ما كان يشغلني هو زب ياسر هل هو بنفس جمال ملمس أخوه هل هو كبير مثله هل سيلبي طموحي بعد أن عرفت ماهو معنى الزب وفي هذه اللحظه أمسك ياسر بيدي ووضعه على زبه وهنا كانت الصدمه لقد كان صغيرا جدا وأحسست حينها بحسرة كبيره واكملنا ليلتنا كباقي إي عريسين وجعلني أمص له زبه لدرجة اني وضعته كاملا في فمي دون إي مشكله وقام بفتحي كباقي إي زوجين وبعد مرور تقريبا 6اشهر على زواجنا وكان غالبا ما يقوم بنياكتي يوميا وكان شوقي لزب أخوه يزداد يوما بعد يوم وكما تجري العاده من زيارات من أهل العريس لعريسهم عندما جاء سامي لزيارتنا الأولى بعد تقريبا أسبوعين من الزواج لم أبعد نظري عن زبه الكبير الشهي الذي تمنيت مرارا وتكرارا بأن امصه وادخله في كسي وطيزي أيضا علما ان ياسر لم يقم بنياكنتي من طيزي وبعد مرور بعض الوقت بدأت أمل من زب زوجي وبدأت أفكر بطريقه اجعل سامي ينيكني فيها بعلم زوجي أو بدون علمه وكانت أولى الخطوات إلا أحمل وفعلا بدأت بأخذ حبوب منع الحمل دون علم زوجي وعندما يسألني عن سبب تأخر الحمل كنت اجاوبه بأنها إرادة **** وكان يقتنع بذلك والخطوه الثانيه أن أزيد شهوة زوجي فبدأت اهتم بالأفلام الرومانسيه وعند أي مقطع رومانسي بالقلم كنت اتنهد بشده لكي أرى ردة فعل ياسر ولحسن حظي أنه كان يتفاعل معي وبدأت بالبحث عن قنوات تزداد فيها المقاطع الرومانسيه اثاره وكان ياسر أيضا يتفاعل معي وشيئا فشيئا بدأت بحضور الأفلام الرومانسيه غير المشفرة المقاطع على اللاب توب وكان حينها ياسر تعود على حضور الأفلام الرومانسيه معي ولم يهتم للموضوع وفي أحد الأيام وهو بالعمل جهزت فلم إباحي عن تبادل الزوجات على اللاب توب وعندما عاد زوجي من العمل وبعد العشاء وكما تعودنا ولأنه كان موعد ان ينيكني في تلك الليله شغلت اللاب توب وجعلت الأمر كأنه صدفه فقد شغلت الفلم وكان أول مقاطعه هو زيارة رجل وزوجته لرجل آخر وزوجته ببيتهما وذهبت لاحضر العصير وعندما عدت لم يكونوا قد بدأوا بنياكة بعضهم بعد ونمت بجانب زوجي وحضنته وجعلت صدري يلامس صدره العاري لكي أثير شهوته كي يكون في قمة الشهوه عندما يبدأ الفلم بعرض مقاطع النياكه وبالفعل انتصب زبه الصغير وقمت بمداعبته له وانا مشمازه منه وكان يلاحظ ذلك الاشمئزاز بعيني ولكن لم يكن يلقي بالا لذلك وعندما بدأو بالفلم بخلع ملابسهم وبدأت الزوجتان بنص كل منهما زب زوجها وشاهد زوجي زب كل رجل منهم بأنه أكبر من زبه بكثير بدت على نظراته حسرته على زبه الصغير ونظرت إلى عينه وكأنهم تقولان سامحيني يا حبيبتي على زبي الصغير وكانت المفاجئه له أنه عندما أخذ كل رجل زوجة الآخر وجعلها تمص زبه عندها صمت ولم يتحرك لوهله وأمسك برأسي بحنان وضمني إلى صدره وهمس باذني وقال هل هذا ما تتمنيه ولكي لا تكون صدمة كبيره عليه أجبت بالنفي ولكنه أعاد السؤال فقلت له وانا اصطنع البكاء نعم . فضمني بقوة أكبر وقال لي لك ذلك يا حبيبتي فصعقت حين سمعت اجابته ولم أصدق نفسي ونزلت على ركبتي وبدأت أمص زبه بشكل عنفواني شديد لكي أجعله سعيدا لأنه كان أكثر ما يحبه ان أمص له زبه لأنه لم يكن يستمتع بوضع زبه بكسي لأن كسي كان منفتحا وكان زبه الصغير لا يلائم كسي ومصصته حتى انزل كل لبنه في فمي وشعرت بسعادته الكبيره ورفعت رأسي إلى رأسه بعد أن ابتلعت كل لينه ووضعت لساني داخل فمه وبدأ يمص لساني وقال لي حينها هل هناك رجل في حياتك غيري فأجبته بالنفي وصدقني ثم سألني سؤال آخر هل تتمنى أن تنتاكي من رجل معين أو إي رجل يفي بالغرض وعندها لم اشاهد أمامي سوى زب سامي ولم أنطق بكلمه فكار السؤال ولم اجاوبه لكنه ألح بالسؤال فقلت له نعم هناك رجل فقال من فلم ارد فكررالسؤال فقلت له اخوك فسمعته تنهد تنهيده لم أسمعها منه من قبل فقال أي واحد منهم فقلت له سامي وحينها بدأ وكأنه سيطير من الفرح فتفاجئت فسألته عن موقفه فقال لقد تمنيت مرارا ان انيك زوجته دلال وبالفعل من يومها بدأنا بوضع الخطوه للقيام بذلك فاكثرنا من زياراتنا لهم وفي كل مره كان ياسر يطلب مني أن اتجمل أكثر والبس لباسا مغريه أكثر لالفت نظر سامي إلى وبالفعل بدأ سامي بالنظر إلى مع العلم اني أمتلك طيز كبيره وجميله وصدري كان مشدودا وكبير الحجم وكنت كل مره نذهب إليهم أحاول قدر الإمكان لفت انتباه سامي لطيزي بالوقوف أمامه وإعطائهم ظهري لكي ادعى أنه دون قصد وكنت أضع عطورمن النوع المثير الشهره وبعد فتره أردنا اختبار خطتنا فلم نذهب لزيارتهم لمده أربع ايام والمفاجئه ان الخطوه نجحت حيث انه باليوم الرابع ونحن جالسون على العشاء وكنت ألبس ملابس تثير الشهره وحجتي كانت أنه نحن ببيتنا وحدنا وليس هناك إي مانع أن اتجمل لزوجي فإذا بالحرس يرن وهنا كانت الفرحه الكبرى لأنه كنا متأكدين انا وياسر أنه سامي ولابد أن تكون زوجته معه فقام سامي ليفتح الباب وترك باب غرفة الجلوس مفتوحا قليلا حيث يستطيع المار ان يستغرق النظر واعطيت ظهري للباب و وقفت كأني أريد التقاط شيء عن الأرض وفي هذه الوضعيه كان تنفتح طيزي عن آخرها وتثير شهوة الرجل ولو كان صنما وبالفعل عند مرور سامي ودلال نظر إلى وثارة شهوته لأنه كان يتمنى أن ينيكني من طيزي من كثر ما اغريته بها عندما كنا نزورهم وانتصب حلم حياتي إلا وهو زبه الكبير فلبست ملابس مغريه جدا جدا ورششت عطرا قويا يثير الشهره ودخلت لاسلم عليهم وعند دخولي الغرفه لم أبعد نظري عن زبه وهو بكامل انتصابه ولاحظ سامي ذلك واستاذن ياسر ليبدل ملابسه كي يتركنا وحدنا وعندها استغل سامي الفرصه وطلب من دلال إحضار كأس ماء ليشرب وبقيت انا وهو بالغرفه وكنت أشعر حينها أنس ساهجم على زبه والتهمه لكنه فاجئني بسؤال أغمى على من الفرحه عنده ألا وهو هل تقبلين يا نجوى وهو اسمى ان انيككي مقابل أن ينك ياسر دلال ولم أستيقظ إلا وسامي وهو يجرى لي تنفس اصطناعي لأنه ممرض وله خبره في هذا المجال وعندما فتحت اعيني كان لا يزال فمه على فمي وكان كلا من ياسر ودلال ينظران إلينا وانتهزت الفرصه وتأكدت إلا استيقظ ليتابع سامي تنفسه الاصطناعي وكان كل مره يضغط فيها على صدري كنت ترتعش من اللذه دون أن يشعر وعندما أحسست أنه لابد وأن أمسك بزبه الكبير جعلتهم يعتقدون اني استيقظت فجأه وضممت ياسر ضمه قويه وهو كان حينها لا يزال يضع فمه على فمي ووضعت لساني داخل فمه وصرخت حبيبي ياسر شكرا لأنك انقذتني وبدت الدهشه عليهم وقالو لي هذا ليس ياسر أنه سامي وانا كنت أعلم ذلك فاصطنعت الخجل ثم ذهبت لياسر وأخبرته ما قاله لي ياسر فما لبث إلا أن انتصب زبه الصغير وقال لي خذي دلال إلى غرفة النوم بحجة انكي تريدين أن تريدها قمصانا للنوم التي اشتريتها حديثا والبسي انتي واحد والبسيها الآخر وبالفعل ذهبنا واثناء قياما بذلك كنت اضربها على طيزها مره ومرة أخرى أضع يدي على كسها وكنا نتاوه مره ونضحك مره وعند انتهائها من ارتداء قمصان النوم ووضع الميك أب أخبرتها اني سأذهب للحمام وبدل الذهاب أرسلت رساله رساله لياسر بأننا أصبحنا جاهزتين وعدت إليها وبدأت أمسك بيدهيها واضمها من حصرها واحسس على سيرها وهي كانت تتجاوب معي ظننا منها أنه لن يأتي أحد لأنها كانت اشد محنة منى بسبب جمال زب سامي وذهب ياسر لأخيه وأخبره أنه يريد منه الذهاب معه للمطبخ ليساله عن نوع من الادويه كان عندنا وكان صوت تاوهاتنا وضحكاتنا مسموع لمن يمر من أمام غرفتنا وكان نصف باب الغرفه مفتوح وعندما مرو من أمام باب الغرفه شاهدونا وهنا بداء الحلم بالتحقق حيث نظر سامي لياسر وعرف أنه لا يريد أن يسأله عن الدواء فتوجهو إلينا ولم تكن دلال قد شاهدتهم بعد لأنني كنت احتضنها وكانت تضع رأسها على صدري ونحن واقفتين فجاء ياسر إلى وحشتني من خلفي ووضع زبه الصغير الحقير وهو يرتدي ملابسه على طيزي الذي بالكاد كنت أشعر به وفعل سامي مثله حيث حضن دلال ووضع زبه الجميل على طيزها وعندها ارتحت دلال عن آخرها عند شعورها بزب زوجها ولا أعتقد أنها كانت تعلم أين هي في تلك اللحظه وبدأ كل من سامي وياسر باللعب بصدر زوجته بيد والأخرى على كسها حتى بلغنا قمة محنتنا وعندها فتحت دلال أعينها وشاهدتني انا وياسر عراه من جميع الملابس وكنانمصمص شفاه بعضنا البعض وصوت اهاتنا عاليه وكانت تمسك بيدها زب جوزها فاندهشت اللحظه ونظرت إلى سامي وقالت له يا ممحون لقد تحقق حلمك وانا لم أكن مستمتعه وانا بين أيدي زوجي لكن كنت أحاول لفت انتباه سامي الذي لم يبعد نظره عن صدري أو طيزي فخلعت دلال ملابس سامي ونزلت على ركبتيها وبدأت بمص زبه الذي لم تستطع إدخال سوى أوله في فمها من كبر حجمه وعندها جن جنوني فدفعت ياسر بعيدا عني واتجهت مصرعه إلى الزب الذي طالما حلمت به فابعدت دلال عنه وامسكت به كما لو أن لفؤاد لم تأكل منذ أيام وامسكت بفريسه وأول شيء فعلته وضعته في فمي كاملا دون أن أشعر والذي كنت ساختنق بسبه ومصصته بكل قوه حتى انزل كل ابنه في فمي خلال ثواني وشعرت بلذة ابنه وكاد يغمى على مرة أخرى لكني تماسكت وامسكت بزبه مرة أخرى وبدأت امصه وكانت دلال تمص بزب زوجي ولكنها لم يعجبها ذلك الزب الحقير فعادت إلينا وامسكنا انا وهي بزب ياسر ومصصناه بمحنة ليس لها مثيل ومن شدة جمال زبه الرائع إذ بياسر يشاركنا بمص زب سامي فابعدتهما الاثنان وقرحة فيهما هذا الكنز لي وحدي اليوم وبالفعل بدأت بنياكة بعضهم وكانت دلال في كل مره يخرج فيها ياسر زبه من سيرها ويدخله تضحك كثيرا من صغر حجمه ولأنه لم يكن يفرق بين فتحة طيزها وفتحة كسها لاتساعمها ولصغر حجم زبه فكان يدخله مره بكسها ومره بطيزها دون أن يعلم أما أنا فنيمت سامي على ظهره وكان زبه كأنه ناطحة سحاب فتسلقته بفمي وفتحت كسي المشتعل عن آخره وأدخلت فيه زب سامي فصرخت صرخه أظن أن كل الحي سمعها وبقيت اطلع وانزل على زبه دون تعب وظننت أن زبه دخل إلى رحمي وأظن اني حينها ارتعشت مرتين من اللذه ولم أكن اسمع سوى صوت طيزي وهي تصطدم ببيضاته وضحكات دلال على زب ياسر ثم وضع سامي يديه على خاصرتي. ورفعني وانا لا أريد ذلك لأنه عندما أخرج زبه من كسي كان روحي خرجت من جسدي ولم أكن أعلم أنه سيضعني بجلسة الكلبه يداي على الأرض وركبي. أيضا وجسدي. مرفوع مثل الطفل وهو يزحف وجذب طيري إليه وبدأ يلحس خرم طيري وكان وردي اللون وعندها قلت يا الهاي يا لها من مخطوطه دلال فلزوجها زبين وليس واحد لأنه عندما كان يدخل لسانه في طيزي كان أكبر من حجم زب ياسر وبعد أن أستمتع بلحس خرم طيزي وكان كلا من دلال وياسر يمصون زبه وبعدهم عنه وبدأ بإدخال زبه شيئا فشيئا في طيز ي وكان كل ما دخل قليلا اتاوه وأصرخ بشدة ولذه متمنيتا أن يبقيه داخل طيزي للابد وعندما أدخله كاملا وبدأ يضربني على طيز ي دمعت اعيني من الفرحه ولحسن حظي أنه كان ينيك طيز ي وياسر يلحس كسي وكانت دلال نائمه أمامي وفاتحه رجليها وكنت الحس كسها وبعد أن انتههى من نياكتي وشعر بقرب نزول لبنه أخرجه من طيزي واوقفني على ركبتي ومصصت له زبه للمره الاخيره ثم أمسك زبه ليرشق على وجهي لبنه حتى غطاه كاملا وكان ساخنا جدا ولذيذ الطعم لدرجة أن جاء ياسر ودلال وبداو باحس المني عن وجهي وانا كنت قد استلقيت على الارض ولم أستطع أن أتحرك لمدة ساعتين من التعب الذي لطالما حلمت به .